في ظلال القران الكريم و السنة النبوية - قال تعالى: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ {ق:16}. وبمعرفة بداية الآية الكريمة يتضح المراد من
![88 -308] في قوله تعالى ﴿ونحن أقرب إليه من حبل الوريد﴾، هل المراد الله سبحانه أم الملائكة؟ - الشيخ صالح الفوزان 88 -308] في قوله تعالى ﴿ونحن أقرب إليه من حبل الوريد﴾، هل المراد الله سبحانه أم الملائكة؟ - الشيخ صالح الفوزان](https://i.ytimg.com/vi/r45LFaxHncQ/maxresdefault.jpg)
88 -308] في قوله تعالى ﴿ونحن أقرب إليه من حبل الوريد﴾، هل المراد الله سبحانه أم الملائكة؟ - الشيخ صالح الفوزان
![فرائد قرآنية on Twitter: "@ibesho92 ذكر القرطبي في التفسير: "ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ؛ هو حبل العاتق وهو ممتد من ناحية حلقه إلى عاتقه"." / Twitter فرائد قرآنية on Twitter: "@ibesho92 ذكر القرطبي في التفسير: "ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ؛ هو حبل العاتق وهو ممتد من ناحية حلقه إلى عاتقه"." / Twitter](https://pbs.twimg.com/media/CryAAQ0XYAIKT3k.jpg)